fbpx

أهم الاماكن السياحية في إسبانيا

معالم سياحية جذابة يمكنك زيارتها في إسبانيا:

بالاسيو ريال
القصر الملكي في مدريد هو المقر الرسمي لملك إسبانيا و يستخدم فقط في احتفالات الدولة. تم بناء القصر الملكي بين عامي 1738 و1755 وأقام الملك كارلوس الثالث في القصر عام 1764.

الجري مع الثيران
بامبلونا هي مدينة في نافارا تشتهر بمهرجان سان فيرمين الذي يقام كل عام في الفترة من 6 إلى 14 يوليو. في قلب المهرجان، يوجد El Encierro، سباق الجري في الثيران، وهو نشاط يتضمن الجري أمام عشرات الثيران التي تم إطلاق سراحها، على مسار شوارع المدينة.

لا كونشا

يقال إن لا كونشا في سان سيباستيان، المحمي من الرياح القوية من المنحدرات والجزر شديدة الانحدار، هو أحد أفضل شواطئ المدن في أوروبا، ناهيك عن إسبانيا. هنا يمكنك الذهاب لركوب الأمواج والمشي على طول الكورنيش بحثًا عن مطاعم جيدة والاستمتاع بالمناظر الجميلة على الشاطئ.

قناة سيغوفيا

واحدة من أفضل الآثار المحفوظة التي تركها الرومان في إسبانيا. تحمل القناة القديمة المياه على بعد 16 كم من نهر فريو إلى سيغوفيا وتم بناؤها من حوالي 24000 كتلة ضخمة من الجرانيت. ربما تم تشييده في حوالي عام 50 بعد الميلاد، وكان لا يزال يوفر المياه للمدينة في القرن العشرين.

كوينكا

تقع كوينكا بين مدريد وفالنسيا، وهي مثال رائع لمدينة من العصور الوسطى، تم بناؤها على جوانب جبلية شديدة الانحدار. تم بناء العديد من “المنازل المعلقة” حتى حافة الجرف، مما يجعل كوينكا واحدة من أكثر المدن لفتًا للانتباه في إسبانيا، وهي جوهرة في مقاطعة كاستيلا لامانشا.

إيبيزا

إحدى جزر البليار في البحر الأبيض المتوسط، قبالة سواحل إسبانيا. الجزيرة هي واحدة من أكثر الوجهات شعبية للحفلات في كل أوروبا. خلال فصل الصيف، يتضاعف عدد سكان الجزيرة حيث يتدفق السياح إلى إيبيزا للاستمتاع بالنوادي الليلية وحانات الشاطئ والمطاعم.

قصر الحمراء

يقع قصر الحمراء على هضبة تطل على مدينة غرناطة في جنوب إسبانيا، وهو جزء من القلعة وقصر وجزء آخر. تم بناء القصر في القرن الرابع عشر من قبل السلاطين النصريين. يعد قصر الحمراء الآن أحد مناطق الجذب السياحي الرئيسية في إسبانيا، ويأتي العديد من الزوار إلى غرناطة لمشاهدة قصر الحمراء فقط.

ميزكيتا قرطبة

مسجد في قرطبة هو مبنى رائع يشتهر بغابة الأعمدة والأقواس داخل القاعة الرئيسية. كان الموقع في الأصل معبدًا رومانيًا، ثم كنيسة القوط الغربيين، قبل أن يبني الأمويون المسجد. بعد التواجد الإسباني، تم بناء كاتدرائية في وسط المبنى المغربي الكبير.